وكالة أنباء الحوزة - وفيما يلي بيان التعزية.
بسم الله الرحمن الرحيم
رَحَل موفورَ الحظِّ عند اللهِ إن شاء الله، عزيزًا على المؤمنين بإيمانه القويّ، وروحه الطاهرة، وقلبه المضيء، ودوره العلميّ الكبير، وجهاده في سبيل الله، وخدمته لعباده، ذلك هو المرجع الديني المحبوب المدافع عن الإسلام والمسلمين آية الله العظمى الشيخ لطف الله الصافي الكلبايكاني رَحمه اللهُ تعالى.
التعازي بوفاته لوليِّ العصر، والفقهاء العظام، والعلماء، وعائلته الكريمة، والمؤمنين جميعًا.
والثواب العظيم، والأجر الإلهيّ المضاعف، لروحه المؤمنة، الطاهرة، المغمورة -بإذن الله- بالمغفرة والرحمة والرضوان، وحشره مع الصالحين السُّعداء والنبيين والمرسلين والأئمة الهداة الميامين من آل محمد “صلّى الله عليه وآله”، وعوَّض اللهُ الأمَّة عن فقده الذي عزّ على الأمّة وآلمها.
عيسى أحمد قاسم
٢ فبراير ٢٠٢٢م